عالم فلك يفجر مفاجئة مطلع عام 2017 الاسد سيد العرب اردوغان مقتول امام الجموع ومن هو السيد القائد منقذ بشرية الشرق الاوسط ؟


قال عالم الفلك باتريك مور الملقلب يغاليلو بريطانيا ان الاحداث المتسارعة في حلب ماهي الا ماقلته منذ ثلاثة سنوات بالضبط ان الحرب السورية ستجعل من الاسد ملك العرب وسيد الشرق الاوسط لان كاسب هذه المعركة الشرسة هو السيد القائد الذي سينقذ بشرية الشرق الاوسط في هذ القرن .
وسيطيح بقادة الشر وهنا اشرت في لقاء مع قناة بي بي سي ان الشيطان هو اردوغان الذي اصدر مذكرة توقيف بحقي عدة مرات بعد ان كشفت الكثير من مكره وخبثه الا اني اليوم اقول لكم ان الاسد سوف ينتصر نصراً عظيماً وبوابة هذا النصر هو حلب وسوف يشاهد الجميع ارودغام مقتولاً بالنار امام الجموع في محاولة منه لكسب الداخل الا انا النهاية سوف تكون على يد الكرد في تركيا
المصدر : ديلي ستار بريتش

إستدعاء برهان بسيس للتحقيق ..الأسباب!


بعد أن كان أول من أشار وأتهم جهاز الاستخبارات الإسرائيلي،الموساد، في الضلوع في إغتيال الشهيد محمد الزواري، أكد موقع آخر خبر اليوم الأحد 25 ديسمبر 2016، أن النية تتجه لإستدعاء الإعلامي بقناة التاسعة،برهان بسيس للإستماع إليه على خلفية تصريحاته ومصدر معلوماته الأخيرة وفق ذات المصدر.


الحصاد 

“الموساد” يكشف تفاصيل استدراج الشهيد محمد الزواري وصولا إلى اغتياله


كشف معلق إسرائيلي بارز، عن الطريقة التي تم من خلالها استدراج مهندس الطيران الشهيد محمد الزواري، تمهيدا لاغتياله.
وقال المعلق الإسرائيلي، إن الطُعم الذي استُدرج من خلاله، تمثل في عميلة للموساد قدمت نفسها على أنها صحفية، أجرت معه لقاءات “صحفية” عدة حول أنشطته العلمية، من أجل الحصول على ثقته، وجعله يطمئن إليها.
وأوضح المعلق العسكري لقناة التلفزة الإسرائيلية العاشرة، ألون بن دافيد، في تحقيق مطوّل نشرته “معاريف”، وترجمته “عربي21″، أن الصحفية المزيفة التي كانت تحمل جواز سفر أجنبي وبطاقة صحفية، عندما تأكدت من اطمئنان الزواري إليها؛ أرسلت إليه في اللقاء الأخير الذي كان يُفترض أن تجريه معه، اثنين من أعضاء فرقة الاغتيال في الموساد، التي تعرف باسم “كيدون”، لتصفيته، بعد أن كانت هي قد غادرت تونس بالفعل.
واعتبر بن دافيد أن عملية الاغتيال نجحت، رغم أن “الموساد” عمل تقريبا وفق طريقته المعهودة، المتمثلة في تهيئة الظروف من خلال “طُعم” يتمثل في عميلة تحمل جواز سفر أجنبي، تقدم نفسها للمستهدف على أنها صحفية، للتعرف على ساحة الاغتيال ولكسب ثقة الهدف.
وأوضح بن دافيد، أن جميع عمليات الاغتيال التي ينفذها الموساد تتم بعد أن يتأكد أعضاء وحدة الاغتيال أن “الطُعم” قد غادر بالفعل حدود الدولة، التي ستتم فيها التصفية.
ورجح بن دافيد أن يكون منفذو الاغتيال قد استخدموا جوازات سفر لم يتم استخدامها من قبل في تنفيذ عمليات أخرى، “ما يقلص فرص ربطهم بعمليات أخرى نفذها الموساد”.
واعتبر بن دافيد أن اغتيال الزواري، يدلل على أن إسرائيل بإمكانها أن تفعل ما يحلو لها في المنطقة.
وتوقع بن دافيد أن يدفع “نجاح” عملية الاغتيال، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى إقرار المزيد من العمليات في المستقبل، “في مناطق أكثر تعقيدا من تونس“، مشيرا إلى أن التجربة دللت على أن نتنياهو سيجد الطريقة لكي يلمح إلى دوره في إصدار التعليمات لتصفية الزواري، من أجل مراكمة مكاسب سياسية على الصعيد الداخلي.
وشكك بن دافيد بمواقف السلطات التونسية من عملية الاغتيال، قائلا: “أشك في أن المسؤولين التونسيين قد ذرفوا دمعة واحدة على الزواري، بعد أن أعلنت حركة حماس أنه يعمل لصالحها”.

tunigazette

أرشيف

أخبار