للمرة الأولى " داعش" يعرض تواجده في العالم و يقر انه غير موجود في تونس


عرضت جماعة "داعش" الارهابية للمرة الأولى، شرحا تفصيليا لهيكليتها، وأدوار المسؤولين فيها، إضافة إلى دور الولايات، والدوواين، وغيرها.
وفي اصدار جديد  صادر عن مؤسسة "الفرقان" بعنوان ما يسمى "صرح الخلافة

وقالت "داعش": إن "دولة الخلافة تتكون من 35 ولاية متوزعة في عدة دول، 19 منها في سوريا والعراق، و16 في دول أخرى".
وأوضحت، أن ولاياتها الـ35 هي: "بغداد، الأنبار، صلاح الدين، الفلوجة، ديالى، شمال بغداد، الجنوب، نينوى، كركوك، دجلة، الجزيرة، البركة، الخير، الرقة، دمشق، حلب، حمص، حماة، الفرات"، إضافة إلى "نجد، الحجاز، سيناء، برقة، طرابلس، فزان، الجزائر، غرب إفريقية، اللواء الأخضر، خراسان، القوقاز، عدن أبين، شبوة، حضرموت، صنعاء، البيضاء".
 ويلاحظ في القائمة ان تونس غير موجودة.
يذكر انه قبل ايام  قال ّ داعشّ ان تواجده في تونس خفي .

يمكن أيضا تهريب أي شيء آخر كالأسلحة و المتفجرات و المقاتلين ومـا خـفـي كــان أعـظـم ...


الجدار العازل على الحدود مع ليبيا، سيمكن تونس من منع تسلل الإرهابيين والمهربين لأراضيها بما يسهم في تعزيز قدراتها الدفاعية، وفق مراقبين .
و لكن للأسف مازال تهريب البنزين و يمكن أيضا تهريب أي شيء آخر كالأسلحة و المتفجرات و المقاتلين ومـا خـفـي كــان أعـظـم و الخسارة بالمليارات ، طبعا فهم السياسيين محميين من الإرهاب عكس بقية الشعب .... ...

حفر أكثر من 14 بئر نفطية في صحراء تطاوين


رجّح مدير عام شركة تطاوين للخدمات أحمد لنور خلال الجلسة العامة للشركة أن يشهد السداسي الثاني من سنة 2016 حفر أكثر من 14 بئر نفطية في صحراء الولاية بما سيساهم في تعزيز التشغيل ودعم التنمية في الجهة وذلك بعد الصعوبات الكبيرة في سنة 2015 التي شهدت حفر بئر واحدة

وأفاد مراسل موزاييك أنّ اجتماع الجلسة العامة لشركة تطاوين للخدمات أسفر عن تغيير اسم الشركة ليصبح شركة الجنوب للخدمات وتثبيت أعضاء مجلس الإدارة الحالي للشركة.

"شوكولا" مستوردة تسبب السرطان : وزارة الصحة توضّح


أفاد مدير إدارة حفظ صحة الوسط وحماية المحيط بوزارة الصحة، محمد الرابحي، اليوم السبت 9 جويلية 2016، أن مصالح الوزارة بصدد التحري بخصوص إمكانية احتواء إحدى الماركات العالمية للشكولاطة (شوكولا  كيندر) على مواد مسرطنة، مضيفا أن هذا التقييم سيصدر في بداية الأسبوع القادم.

وأكد محمد الرابحي لوات، أنه لا توجد إلى حد الان بلاغات رسمية صادرة عن منظمة الصحة العالمية أو من الوكالات الدولية لتقييم المخاطر تؤكد أو تنفي ما أعلنت عنه إحدى المنظمات غير الحكومية في ألمانيا بعد إجرائها لتحاليل، من أن هذه "الماركة" من الشكولاطة تحتوي على زيوت معدنية قد تتسبب في مرض السرطان.

وأوضح الرابحي أن الجهات الرسمية في ألمانيا، ومصنعي هذا النوع من الشكولاطة المعروفة، لم يقوموا إلى حد الآن بأي اجراء، مشددا على ضرورة أن يكون التعامل مع هذه المعطيات "على أساس طرق علمية تجنب التشهير بهذه الماركة خصوصا وأنها معروفة عالميا"، وفق قوله.

جائزة نوبل للسلام : إمارة موناكو تحتفي بالرباعي الراعي للحوار


أدى الرباعي الراعي للحوار المتوج بجائزة نوبل للسلام سنة 2015 زيارة إلى موناكو يومي 7 و8 جويلية أين استقبلهم الأمير ألبرت الثاني.


وشدد أمير موناكو بالمناسبة على أهمية نجاح أهمية نجاح النموذج التونسي مثمنا تمسك الرباعي بقيم حقوق الإنسان والديمقراطية.


وكان لوفد الرباعي خلال هذه الزيارة أيضا لقاءات مع عدد من المسؤولين بإمارة موناكو، من بينهم وزير الدولة، سيرج تال، ورئيس المجلس الوطني، كريستوف شتاينر، والذين عبروا خلال هذه اللقاءات عن تهانيهم للرباعي لنيله جائزة نوبل للسلام، وأكدوا عزم بلادهم على مساندة تونس في مسار انتقالها الديمقراطي، وعلى دعم علاقات التعاون مع كل القوى الفاعلة في تونس، لا سيما تلك الناشطة في المجتمع المدني.


وضم وفد الرباعي كل من وداد بوشماوي، رئيسة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، وحسين العباسي، أمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل، وعبد الستار بن موسى، رئيس الرابطة التونسية للدفاع على حقوق الإنسان. ولم يتسن لرابع قادة الرباعي، محمد الفاضل محفوظ، رئيس الهيئة الوطنية للمحامين، المشاركة في هذه الزيارة اعتبارا لانشغاله بأعمال المؤتمر الانتخابي للهيئة، الذي ينتظم يومي 9 و10 جويلية الجاري.

وأفاد بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية، الجمعة، بأن الوفد التقى، من جهة أخرى، ممثلين عن المجتمع المدني في إمارة موناكو، ومن بينهم ممثلون عن منظمة "سلام ورياضة"، الذين وجهوا الدعوة للرباعي للمشاركة في "المنتدى الدولي التاسع للسلام" المنتظر تنظيمه خلال شهر نوفمبر القادم .


ويذكر أن أن الرباعي الراعي للحوار الوطني قد أحرز جائزة نوبل للسلام لسنة 2015 تقديرا “لمساهمته الحاسمة في بناء ديمقراطية تعددية بعد ثورة 2011″، وفق ما أعلن عنه أعضاء لجنة الجائزة، الذين اعتبروها “تحية لهياكل من المجتمع المدني التونسي الذي ساهم في خريف 2013 في إنقاذ الانتقال الديمقراطي، سنتين ونصف بعد الربيع العربي الشهير الذي انطلق في 2011.

أرشيف

أخبار