فوز ياسين العياري كان نتيجة ثلاثة أسباب هامة ..
الفتن و المعارك الوهمية بين قواعد كل الأطراف لغايات دنيئة أن يظهروا ذلك ، و سيكشف يوما أصحابها و سيلعنهم التاريخ ..كما يبين أيضا أن قواعد النهضة في ألمانيا حيث أنها في عدم مساندتها لمرشح النداء و حتى و إن كان مشاركتها سلبية جدا بمقاطعتها ، فلها وعي سياسي نادر جدا يفصل بين الذات و الموضوع و لا يخلط بين المعارك الشخصية و المعارك الكبرى ...
ثالثا : و يحسب للأخت Haida Limeme التي انسحبت تاركة مكانها لياسين العياري عن طيب خاطر لإيمانها أنه يمكن لياسين أن يقدم أكثر منها لو دخل البرلمان ، و هذه الحركة لا يقوم بها إلا كبرى الثائرات ، فلو ظلت هايدة و واصلت الطريق كان بالامكان أن تجنى كل أصوات قواعد النهضة التي قاطعت انتخاب ألمانيا و ذلك لاقترابها منهم كثيرا ...
سبب رابع لم أشأ الاعلان عليه في أول السطر و هو المهم ، ياسين فاز لأن الله أراد ذلك ، نعم الله أراد ذلك إعلانا منه عز و جل ببدئ سقوط منظومة العمالة و الخيانة ...
ثالثا : و يحسب للأخت Haida Limeme التي انسحبت تاركة مكانها لياسين العياري عن طيب خاطر لإيمانها أنه يمكن لياسين أن يقدم أكثر منها لو دخل البرلمان ، و هذه الحركة لا يقوم بها إلا كبرى الثائرات ، فلو ظلت هايدة و واصلت الطريق كان بالامكان أن تجنى كل أصوات قواعد النهضة التي قاطعت انتخاب ألمانيا و ذلك لاقترابها منهم كثيرا ...
سبب رابع لم أشأ الاعلان عليه في أول السطر و هو المهم ، ياسين فاز لأن الله أراد ذلك ، نعم الله أراد ذلك إعلانا منه عز و جل ببدئ سقوط منظومة العمالة و الخيانة ...