أحمد الصديق : يا حسرة على أيام علي العريض الذي لم يكن يمنع أحدا من الاحتجاج
أنا عارفك تتحسّر مش على الإحتجاجات أما خاطر كنت كل ليلة تشدك الكوافيرة متاع الحوار التونسي والا الوطنية يبلحسولك وجهك بالفون دو تان لين يبياض و يهبطوك لل"ميدان" كبش نطيح ضد الترويكا و تبيّض في وجوه أسيادك و تطيبلهم كي الشهيلي، هاونم توة ياكلوا شايخين وانت استخسروا فيك حتى العظام و وجهك رجع أزرق مالذل و الطحين